• نيك زميلتى الجديده فى الشغل


    ,افلام نيك, سكس مساج, سكس حصان, سكس امهات, تحميل افلام سكس, افلام سكس, سكس حيوانات, سكس محارم,
    زميلتى الجديده فى الشغل
    صباح الخير او مساء الخير على حسب الوقت اللى انت بتقرأ فيه القصه
    اسمى احمد زيدان واصحابى بينادولى زيزو خريج كليه سياحه وفنادق من منطقه شعبيه فى القاهره اسمها شبرا 25 سنه طولى 175سم و وزنى 72كجم لون بشرتى قمحى وشعرى اسود وعينى عسلى جسمى مش معضل اوى بس مظبوط بسبب حبى للرياضه وخصوصا السباحه وكره القدم
    قصتى انهارده بدأت بعد ما اتخرجت واشتغلت فى شركه دعايه واعلان ولانى من النوع اللى بيحب الحاجه اللى بيعملها عشان ينجح فيها فا حبيت المجال دا واتعلمته بسرعه واتقدمت فيه وبقيت من انجح الناس فى الشركه فى فتره قليله واتعلمت شغل الجرافيك والفوتوشوب وانضميت لفريق عمل فى الشركه مكون من 3 اشخاص مصور وواحده شغاله معايا فى الجرفيك اسمها (امال) لحد ما (امال) جت فى يوم ولاقيتها بتقولى انها هتقعد من الشغل عشان خاطر هتتجوز وفعلا فى ظرف اسبوع كانت قعدت وشيلت الشغل لواحدى فتره كده لحد ما يجيبولى حد معانا مصمم جرافيك وعرفت اخبار ان صاحب الشركه عمل مقابله مع واحده وهسخليها فى فريقنا وفعلا كنت قاعد فى مكتبى لاقيت المدير داخل عليا المكتب وبيقولى اعرفك على زميلتك الجديده (نورهان) ولاقيتها داخله عليا المكتب اوصفهالكو الاول هى طولها حوالى 170 سم وجسمها مليان وخصوصا من عند بزازها وطيزها لون بشرتها ابيض وشعرها اسود وعنيها خضره حاجه كده صاروخ بطايه من الاخر متربيه على ابوه وعندها 29 سنه وعرفت انها مطلقه من حوالى 3 سنين المهم سلمنا على بعض وقعدنا اتكلمنا وابتديت اعرفها الشغل واهزر معاها شويه ع الهادى وخلص اليوم على كده وكانت علاقتنا فى الايام اللى بعدها عباره عن شغل بس وبنكسر روتين الشغل بشويه هزار وكنت انا دايما اخر واحد بيمشى من المكتب بعد ما اتمم على الشغل وابتدت علاقتى (بنورهان)تبقى اقوى مع الوقت والهزار يزيد شويه وكنت دايما بحس فى عينيها بهيجان وشهوه وحرمان كبير وكنت بتقل فى تعاملى معاها مع انى دايما كنت بهيج عليها وعلى لبسها لحد ما جيت فى يوم بعد ما الشغل خلص وبتمم على شغل الفريق بيتاعى ولاقيت فى الشغل حاجات كتير غلط وقررت انى اصلح الشغل دا واكلمها تانى يوم وفعلا خلصت الشغل وروحت البيت وتانى يوم فى الشغل لاقيتها داخله عليا ولابسه جيبه طولها لحد الركبه بالظبط وكسم فتحه الجيبه من ورا لحد نص فخادها وبلوزه بزراير مفتوح اول زورار وباين الخط الفاصل بيتاع بزازها وفوقيها بلايزر مفتوح زرايره وانا اول ما شوفتها بلمت وتنحت يخربيت جمال كسمك وهى لما لاقيتنى متنح راحت بصالى وضاحكه وسلمت عليا وقعدنا وابتديت اكلمها فى الشغل بيتاع امبارح وافهمها غلطاتها وطلبت منى اوريها الغلط فى ايه بالظبط وانا اساسا محرج اقوم من على مكتبى بسبب زبرى اللى واقف وباين اوى من البنطلون القماش اللى انا لابسه وفى الاخر قومت من مكانى وانا بحاول ادارى زبرى وروحت وقفت وراها وحاولت ع اد ما اقدر امسك نفسى نفسى وانا واقف وراها عند كتفها الشمال وهى قاعده على الكرسى وابتديت اشرحلها واوريها الغلطات فين بالظبط فى شغلها وكان لازم عشان اشاورلها ع الغلطات اوطى بجسى عشان اوصل بصباعى لشاشه اللاب و وانا بوطى عينى جت على الخط الفاصل بين بزازها وزبرى ابتدا يقف من منظر بزازها البيضا وشد حيله ع الاخر وابتديت من هيجانى اخبط زبرى فى كتفها وهى عامله مش حاسه لحد ما لاقيتها بتقولى انا مش عارفه اصلح الغلط دا ازاى ورينى روحت حاطت ايدى على ايديها وهى ماسكه الماوس بيتاع اللاب وايتديت اتحرك بأيديها واوريها ولاقيتها سرحت من ماسكه ايديا لأيديها وابتدت تدعك كتفها بزبرى اللى واقف براحه وراحت فى دنيا تانيه خالص وانا حسيت بهيجانها روحت شادد الكرسى بيتاعى وانا واقف فى مكانى وحطيته جمب الكرسى بيتاعها وهى كل دا بتدعك كتفها فى زبرى واول ما قعدت عينيها ماتشالتش من على زبرى وابتديت انا احسس على ضهرها وهى ساكته خالص وعينيها على زبرى روحت بأيدى التانيه ماسك ايديها وحطيتها على زبرى من فوق البنطلون وفضلت امشى بأيديها على زبرى ولما جيت اسيب ايديها لاقيتها شالت ايديها من كسوفها روحت فاتح سوسته البنطلون ومطلع زبرى وهى بصاله وانا بحسس ع ضهرها ورقبتها وشعرها وروحت ماسك ايديها تانى وسحبتها على زبرى وهى اتفاعلت معايا ولاقيتها بتدعك زبرى روحت سايب ايديها ومسكت رقبتها احسس عليها وابتديت ابوسها فى بوقها ومنزل ايديا على بزازها ادعك فيه من فوق البلوزه وروحت منزلها من تحت الجيبه واول ما حطيت ايديا على كسها من فوق الاندر لاقيته مبلول راحت شاهقه ومسكت زبرى جامد اوى وقالت اااااااااه يا زيزو مش قادره بلاش ابوس ايدك ولاقيتها بتدمع روحت بايسها فى شفايفها وقولتلها متخافيش انا جمبك ومعاكى وعمرى ما هسيبك قالتلى مش هينفع احنا فى المكتب قولتلها خلاص بعد الشغل هاخدك ونطلع على الشقه قالتلى موافقه وضقيت معاها اليوم فى الشغل عادى بس كل ما يبقى فى فرصه احضنها او ابوسها او ابعبصها وعلى كدخ لحد ما اليوم خلص وروحت واخدها ومروح على الشقه عندى واول ما دخلنا من باب الشقه روحت واخدها فى حضنى وروحت بايسها فى بوقها من شوقى ليها وهيجانى مقدرتش استنى وبحسس على طيزها بأيديا وانا ببوسها وهى ماسكه زبرى من فوق البنطلون وراحت فاتحه الحزام والزورار والسوسته بيتاعه البنطلون ونزلته وراحت نازله تمص فى زبرى واول ما شافته راحت شاهقه وقيلالى يخربيتك زبرك حلو اوى وراحت لحساه بلسانها وتلحس الراس وراحت وخداه فى بوقها ونزلت مص فيه وانا هايج على الاخر ومش قادر وروحت مقومها وداخل بيها على اوضه النوم ونزلت بوس فيها واحنا واقفين ادام السرير وايديا بتحسس على كل حته فى جسمها وروحت مقلعها البلايزر والبلوزه وروحت نازل على رقبتها اللحسها بلسانى وابوسها واطلع ابوسها فى خدها واروح اوشوشها فى ودنها واقولها من اول يوم شوفتك فيه وانتى جسمك مجننى وهموت عليكى وهى تقولى وانت كمان شدتنى من اول مره شوفتك فيها روحت نازل على حلمه ودنها امصها وروحت مقلعها البرا والجيبه وقلعت القميص اللى انا كنت لابسه ونزلت على بزازها اللحسها واتنقل وابدل ما بين بزازها من غير ما اللمس الحلمه وهى تقول اااااااااااااه يا حبيبى ارضع كمان امممممم مش قادره يا زيزو روحت واخد حلمه بزازها اليمين فى بوقى ارضعها واعضعض فيها بالراحه وبعدين اروح على حلمه بزازها الشمال اعمل فيها نفس الحكايه وهى كل اللى عليها بتزووم وتتأوه وتقولى مش قادره ارحمنى بقى روحت نازل على كسها ابوسه من فوق الاندر وروحت متاخر الاندر على جمب وابتديت اللحس كسها بلسانى لاقيتها شهقت و وسطها اترفع عن السرير وابتديا ازود فى لحسى لكسها و اخد كسها كله جوا بوقى اشفطه وروحت مركز على زنبورها بلسانى واعضعض فيه بالراحه بسنانى وهى تقول اااااااااه مش قادره يا حبيبى اللحس كمان مش قادره خلينى اجيب ااااااااااح لسانك حلو اوى وفضلت اللحس لحد ما لاقيتها بتترعش وبتشهق وجسمها بيتنفض وراحت منزله عسلها وانا لحسته كله وببص عليها لاقيتها قافله عينيها روحت طالع بايسها فى بوقها وانا بقولها مالك يا حبيبتى قالتلى انا بحلم ومبسوطه اوى روحت نايم جمبها و واخدها فى حضنى وايديا على ضهرها لاقيتها نزلت على زبرة وفضلت تلعب فيه وراحت قيلال

    ,قصص سكس, سكس عربى, نيك امهات, سكس ديوث, نيك طيز, سكس محارم, تحميل افلام سكس, سكس صعب, صور سكس, سكس اخ واخته, سكس حيوانات, سكس امهات,


    تعليقك
  • هل التعامل مع الحيوانات ينقل الأمراض؟

    تسأل قارئة: طبيعة عملى تتطلب الاتصال المباشر مع الحيوانات فهل التعامل مع الحيوانات ينقل الأمراض؟


    يجيب على هذا التساؤل دكتور خالد المراكبى استشارى الطب البيطرى قائلا : ليس من الضرورة أن تنتقل الأمراض إليك عن طريق الحيوانات وعند التعامل المباشر معها ارتدى القفازات مع ملابس ذات أكمام طويلة كما ينبغى ألا تتعاملى مع حيوان مريض لأنه قد ينقل لك بعض الأمراض كالإسهال والعدوى التى تصيب الجلد والمخ، لذا فمن الضرورى غسل اليدين جيدا بالصابون والماء بعد التعامل معها مع أخذ الحذر من نوعية الطعام والشراب الذى يتناوله الحيوان والابتعاد عن الحيوان الذى يعانى من إسهال مستمر مع مراعاة تنظيفه من أية حشرات بخلاف ذلك فلا خوف من الاتصال بالحيوانات.

    ,سكس ديوث, افلام سكس امهاتسكس عربى, افلام نيك عربى, افلام سكس,


    تعليقك

  • فى عيادة الاسنان واحلى نيكة


    , سكس اجنبى, سكس مصرى, سكس ديوث, سكس صعب, سكس محارم, سكس امهات,

    أنا أمرأة في العقد الرابع من عمري متزوجة وعندي أبن وبنت وزوجي يعمل بالتجارة ودائم الانشغال فهو يحب المال كثيرا" ودائما يقول أن ماجاء بالتعب لايستمر الا بالتعب وهذا ماجعله كثير المشاغل للمحافظة على الثروة التي جمعها وزيادتها .. أما أنا فكان لدي الوقت الكثير والفراغ القاتل فكنت كثيرة التنقل والزيارات لصديقاتي ولكني لم أكن مقصرة بحق بيتي فهو دائم النظافة والترتيب .. في أحدى الامسيات التي جمعتني من صديقاتي شعرت بألم فظيع في أسناني ومن شدته بكيت وأخذت العديد من المسكنات ولم أنم من آلالامه حتى الصباح حيث ذهبت أبحث عن عيادة أحد أطباء الاسنان ووجدت أحداها ففرحت ودخلت فأستقبلتني السكرتيرة بأبتسامة حلوة وجلست بأنتظار دوري فقد كانت العيادة شبه خاليه وفعلا دخلت الى طبيب الاسنان فوجدته شابا" لطيفا" جميل المظهر يرتدي صدريته التي تضفي عليه شكلا" أجمل فسلمت عليه وأنا أشكي له من الآلم فأجلسني على كرسي الفحص وبدأ يدقق في أسناني وكان عطره مميزا ونفاذا" جدا وبعد الفحص أخبرني بوجود أثنان من أسناني تحتاج الى المعالجة وأتهمني بالتباطيء في علاجها لأن أحدهم يستدعي أكثر من جلسة علاج فأخبرته بأن هذه هي المرة الاولى التي أشكو منها وأنني ملتزمة جدا بنظافتها الدائمة فقال هذا واضح من بياضها الناصع ولكن هذا لايمنع من المتابعة والفحص الدائم لانه يحمي الاسنان وأستمر بكلام فيه النصائح الكثيرة كل هذا فيما كان هو منشغلا بمعالجة أسناني وأنا صامته مفتوحة الفم وكنت أراقبه بعيني وأفحص تعابير وجهة وخمنت أن عمره لايتجاوز الثلاثون كما أني لم ألاحظ بيده أي خاتم يدل على زواجه أو خطوبته المهم بعد أن أكمل العلاج جلس خلف منضدته يكتب على الورق وطلب

    ,سكس امهات, سكس حصان, سكس اخوات, نيك بنت, عرب نار, سكس محارم مترجم, سكس محارم, سكس اغتصاب, سكس كلاب,

    مني النهوض فنهضت من كرسي الفحص وجلست أمامه فأعطاني الوصفة الطبية وطلب مني الالتزام بالمواعيد المثبتة فيها لأكمال علاجي وشكرته على خفة يده في العلاج وعدت الى داري .. وفي الموعد التالي تأنقت بشكل أكثر من الاعتيادي وذهبت الى العيادة ووصلت متأخرة كثيرا حيث أن الطريق كان مزدحما لان الساعة قد قاربت على أنتصاف النهار فقالت لي السكرتيرة بأنني متأخرة وقد لاأتمكن من أخذ العلاج اليوم لأن موعدي قد مضى ويحتمل أن يغادر الطبيب العيادة فقد أقترب موعد الاغلاق ورجوتها كثيرا" وخلال الحديث خرج أحد المرضى من غرفة الفحص وخلفه الطبيب يحمل حقيبته ومتأنقا فبادرته السكرتيرة بأنني قد حضرت توا" فبادرني بالسلام قائلآ بأبتسامة لطيفة يظهر أن أسنانك المسكينة ليست هي الوحيدة المنسية بل أن مواعيدك أيضا مشمولة بذلك فأعتذرت وتذرعت بالزحمة فقال لسكرتيرته أذهبي فلا أريدك أن تتأخري عن ألتزاماتك العائليه وسأبقى لحين أنهاء معالجة السيدة فليس لدي أي التزام ؟ فودعتنا السكرتيرة وخرجت بعد أن أغلقت خلفها الباب حتى لايدخل أي مريض أخر يتصور أن العيادة لاتزال مفتوحة فقال تفضلي ياسيدتي فأعتذرت مرة أخرى عن التأخير الذي تسببت فيه فقال لاداعي فليس لدي زوجة أو خطيبة تحاسبني فسألته أن كان لايوجد أحراج لماذا ؟ فقال وهو منشغل بعلاجي أنه في الثامنة والعشرون من عمره وهو لايزال في بداية حياته المهنية ولايزال الطريق أمامه طويلا لتكوين نفسه وليس قبل خمسة سنوات قادمة حتى يتمكن من شراء شقة تمليك وتأثيثها وعند ذلك سيفكر بالزواج وخلال العلاج كنت ألاحظ بأنه يسترق النظرات نحو أعلى صدري فقد كنت أرتدي قميصا ذو فتحة واسعة نسبيا ولأنني كنت على كرسي الفحص فقد كان صدري واضحا" أكثر ولاحظت أيضا بأنه يتباطيء في العلاج حتى يستزيد من النظر وكان هذا مبهجا لي فهو يشعرني بأنني لازلت جميلة وبعد قليل قال لي أن علي الانتظار قليلا ليجف السن تحضيرا"لغرض أستكمال المرحلة التالية من العلاج وأستطيع النهوض والجلوس على الكنبة والتكلم براحتي حتى ذلك الوقت ففعلت وسألني عن حياتي وأولادي وأعمارهم وسألته عن حياته وطموحه وكان يجلس على كرسي أمام الكنبة التي أجلس عليها وقال لي أنني مازلت شابة وعلي الاهتمام بأسناني فقلت له أبدا فأنا قد قاربت على الخامسة والاربعون فقال هذا أحلى عمر للمرأة وقمة النضوج وهنيئا لزوجك فضحكت وقلت في نفسي (تعال يازوجي المشغول دائما وأسمع الكلام الجميل) وسألني فيما أذا بدأ أحس بألم فأجبته قليلا فنهض من على كرسيه وطلب فتح فمي ففعلت فمد يده يتحسس مكان السن ويسألني أن كنت أشعر بوخزة يده على اللثة فأجبته بالايجاب فقال هذا يعني أن العجينة لم تجف بعد ومد يده مرة أخرى نحو اللثة يتحسسها فيما كنت قد أنتعشت بقرب رأسه من وجهي وكنت أستنشق عبق عطره الطيب وأغمضت عيني وهو يتحسس اللثة ولم أشعر إلا وشفتيه تسبحان على خدي فأرتعشت وأرخيت جسدي فنزل بشفتيه على شفتاي يمصهما ويلحسهما بأطراف لسانه وشعرت بقشعريرة تسري في أوصالي فقد كنت قد قاربت على نسيان هذه الحركات الرومانسية المخدرة للآعصاب فزاد من مص شفتاي وزادت رعشتي فمددت يدي أحتضن رأسه وبدأت أمص لسانه الذي دفعه داخل فمي وبدأ يتجول بيده على نهداي من خارج القميص وهذا مازادني أرتعاشا وقد أنتبه هو لذلك وعرف أنه أمام أنثى عطشانة قد بدأ الجفاف يدب في داخلها ففتح أزرار القميص وأخرج نهداي من الستيان وأخذ يمص حلماتهما بالتعاقب بين النهد الايمن والايسر فكان يترك أحدهما ويتجه بلسانه وهو ملتصقا بجسدي نحو النهد الاخر ويمص الحلمة الاخرى فكان جسدي يرتعش أكثر لأن حلمة النهد التالي تعرف أن لسانه سيصل اليها ليمتص رحيقها ويعود مرة اخرى الى النهد الاول وهكذا عدة مرات ولم أشعر إلا وأصابعه تداعب بظري من خلف كيلوتي بعد أن تسللت تحت تنورتي في نفس الوقت الذي كان لسانه يمص حلمتاي فبدأت أتأأأأأوه بصوت عالي آآآآآآآه آآآآوي آآآآآآي ي ي آآآي أأأأيه أأأووووووووه ه ه ه أأأأأأأخخخ خ أأأأأي ي ي ي ي أأأأوه وبدأت أنفخ فقد بدأ جسدي يتململ ولم أعد أطيق الصبر فمددت يدي نحو قضيبه الذي كان يكاد أن يشق مكمنه وفتحت حزام بنطاله وأنزلته سوية" مع الكيلوت وقبضت عليه براحة يدي وكأنني أخاف أن يهرب مني وأحسست بضخامته فقد ملأ راحة يدي ولم تصل أصابع يدي (الاوسط والابهام ببعضهما )وهي قابضة عليه لقد كان متينا جدا أما طوله فلو كان لدي ماأقيسه به لوصل الى أكثر من 20 سنتمترا تقريبا ومن كثرة مداعبتي لقضيبه لم يحتمل فأنزل ملابسه ونزع صدريته وقميصه فيما كنت قد نزعت قميصي وتنورتي وأنزلت كيلوتي الى نهاية قدمي فمد يده ليزيحه عن القدم ورماه على الكنبة بنفس الوقت الذي دخل فيه بجسده بين فخذاي فأطبقت ساقاي عليه وأمسكت برأسه بكلتا يداي وبدأت أمص شفتيه بنهم فمد يده ليباعد ساقاي المطبقتان عليه بقوة وأخذ يفرش قضيبه بين شفري كسي فأزددت صراخا أأأأأأأأأووووووه أأأأأييييه أأأيه أأأأأأووووووووي آآآآآآه آآه آآآآآآآآآه ودفع بقضيبه ببطء ليتوغل في قعر كسي مخترقا مهبلي الذي أحسست به يتوسع أمام كبر قضيبه وبدأ بنيكي ببطء وزاد من سرعته فيما كنت قد فقدت السيطرة على نفسي فبدأت أدفع بجسدي نحو جسده بحركة متناغمة مع حركات قضيبه الداخل الخارج بسرعة فكان هو ينيكني من فوق جسدي وأنا أنيكه من تحت جسده فهو يدفع ويسحب

    , سكس اخ واخته, افلام نيك, افلام سكس, افلام سكس مترجم, ءىءء, سكس حصان, سكس اخوات,




    تعليقك
  •  

     
    انا احمد ١٧ سنه ومن يوم ما بلغت وانا هيجان فشخ واللي خلاني اعشق الهيجان اكتر هو حجم زبري اللي حوالي طوله ١٩ سم و عريض و مليان اوي. وبسبب هيجاني ده بقالي سنتين مش بفكر غير فست واحده بس وهي ماما. هي اسمها مي و عندها ٣٧ سنه. جسمها ابن الوسخه هو اللي جرجر دماغي وتفكيري كاه انه يبقى فيها و فلحمها. جسمها ابن ستين كلب كانها بورن ستار ووشها سكسي لدرجة اني بشوف فالشارع وانا معاها الرجاله حوالينا بيحسسوا على ازبارهم اول ما بيشوفو وشها. بابا مسافر وبينزل اجازه شهر واحد فالسنه. ماما محترمه و متدينه ومبتخرجش غير بعبايات واسعه وعمرها ما بينت اي تفصيله من جسمها بره البيت وبسبب هيجان الرجاله على وشها فكرت كذا مره انها تتنقب. سمعتها مره بتكلم صاحبتها فالتليفون وبتقولها ( انا خلاص قرفت من ساعة ما بخرج من باب البيت و فيه مليون عين بتبحلق فوشي ومفيش حد بتكلم معاهم غير لما بيكون مراقب شفايفي وعنيه متنحه فعنيا و خدودي وحواجبي). اما جوه البيت فماما بتبقى حاجه تانيه خالص. قمصان شفافه ولانجيريهات وعمرها ما احترمت اني خلاص كبرت و زبري كبر و مبقاش يستحمل. انا متاكد انها مكانتش واخده بالها و بتتعامل بنيه طيبه وواخده راحتها فبيتها قصاد ابنها. ابتديت من سنتين اتجنن بسبب شكل جسمها. طول اليوم شايف حلمات بزازها تحت القمصان الشفافه. طول الوقت بزازها الفاجره بتتحرك وبتتهز تحت حمالات هدومها واوقات بتخرج لو لانجيري ساقط من فوق. ابتديت من سنتين ادعك زبري وهي قصادي من غير ما تاخد بالها. منظر كلوتاتها اللي باينه فشخ تحت الهدوم ومنظر طيزها وكسها المتحدد واوقات ببقى شايفه ملط تحت كلوتاتها الشفافه خلاني افضل اعشر يوميا مرتين وتلاته وزبري برضه مبيرتحش. مبقتش اصلا عارف اتحكم فزبري. اول ما بشوفها بيقف لوحده من غير ما المسه ومهما دخلت الحمام اضرب عشره وافشخ زبري علشان يرتاح وينام برضه اول ما بخرج من الحمام وبشوفها بيقف تاني وانشف من الاول كمان. عشقت وشها وجسمها وعشقت تفاصيلها وكنت باخد بالي اوي انها متحسش بعشقي ليها ده. مكنتش بتنح فوشها غير وهي نايمه. وشها فاجر لدرجة اني بقيت اضرب عشره على صورها على الموبايل. وكنت بحاول متنحش فلحمها وهي شايفاني علشان متاخدش بالها. بس اللي فضحني قصادها هو زبري. زبري اللي غصب عني علطول تعبان وواقف وباين وبسبب حجمه كان بيضايقني جدا لان الكلوتات كانت بتبقى مضايقاه اوي. من حوالي سنه لقيت ماما بتندهلي وبتقولي خد الكيسه دي فيها غيارات جديده قيسها وقوللي لو مش مقاسك علشان اغيرهالك) وفعلا دخلت اوضتي ولبست الغيار ولقيته مظبوط على وسطي بس زبري من كتر ما هو عريض وضخم كان كانه خرطوم بلاستيك جوه الغيار. وراس زبري كانت باينه نيك ومتحدد شكلها ده كده وزبري اصلا نايم والمشكله اني عارف انه لما هيقف هيضايقني فشخ. كل الغيارات كانت نفس المقاس. رجعت لماما قلتلها كلهم صغيرين فقالتلي طب اجيبلك اكبر منهم بكام مقاس قلتلها مش عارف. ولاني فنظرها ابنها اللي لسه شايفاه صغير قالتلي طب نزل البنطلون كده وبيني. كنت مكسوف منها علشان مكنتش متوعد اقعد قصادها بالكلوت وكنت مكسوف من منظر زبري بس حاولت ابقى طبيعي جدا و نزلت البنطلون. اول ما نزلته وفردت طولي بصيتلها قلتلها صغير اوي يا ماما لقيتها باصه على زبري ونسيت نفسها تقريبا وانا عارف ان رد فعلها ده طبيعي علشان هي اخر مره شافت زبري كنت صغير اوي لما كانت بتحميني. تقريبا ماما خدت بالها انها مبحلقه فمنظر زبري تحت الغيار فقالتلي مش عارفه يا حبيبي كده هتحتاج مقاس كام وريني كده الاستك اصلا ديق عليك ولا مظبوط وقامت موطيه قصاد زبري وبرضه عنيها جت تاني على منظر زبري اللي غصب عني ابتدى يتحرك وينشف وانا خايف جدا لانه لو وقف هيبقى منظره قذر اوي. ماما وقفت وقالتلي خلاص هجيبلك اكبر مقاس روح غير. جيت اوطي علشان البس البنطلون وانا برفعه زبري خلاص كان لافف على وركي لورا وناشف فشخ لدرجة انه شادد الكلوت لبره اوي اوي وراس زبري متجسمه اوي. لقيت ماما متنحه فزبري ولما خدت بالها اني بصيتلها قامت بصت فحته تانيه. اليوم ده فضلت افكر هي تنحت فيا علشان هاجت عليا؟ بس طبعا لا هو اكيد منظر حجم زبري وراسه خلوها تتخض بس لانها عمرها ما شافته بعد ما كبر كده .. الجزء القادم هحكي فيه ازاي بقيت ملبسش بوكسرات فالبيت قصاد ماما بموافقتها وازاي قررت اني اغريها بمنظر زبر الحصان اللي عندي تحت الهدوم الخفيفه. وبرضه فالجزء القادم هيكون فيه صوره لنفس جسم ماما و منظر زبري قصادها

    , , سكس حيوانات, صور سكس, نيك بنت, سكس امهات, سكس حصان,


    تعليقك
  •  

    مسافرة الى مصر





    • , ءىءء ,سكس ام وابنها, صور سكس, افلام نيك, سكس حصان, قصص سكس
    •  
      لم أصدق أن امرأة تخون زوجها بسهولة و أريحية و تطفئ نار كسها و شبقها الجنسي و في عقر دارها إلا بعد أن حدث معي شخصياً!
      فقد سمعت كثيراً عن خيانات الزوجات و لكني لم أكن أصدق ذلك حتى كنت أنا طرفاً في تلك الخيانة!!
      فقد حدث ذلك بالفعل منذ سنوات و كنت قد تشاجرت مع مديري و تركت العمل فكان أن اشتريت تاكسي أجرة بالتقسيط و عملت عليه رغم أني خريج تجارة و اعمل محاسب.
      ما جعلني أعمل سائقاُ هو عدم كفاية الراتب الذي أجنيه من وراء وظيفتي وزاد على ذلك تحكمات المدراء غير المبررة أطلاقاً!
      كنت أعمل في خارج مطار القاهرة أنقل حقائب الواصلين من خارج مصر من الدول الأوربية و العربية و أقلهم حيث شققهم أو أماكن أقامتهم و كنت اجني من ذلك مالاً وفيراً إلى أن ظهرت لي امرأة ترتدي بنطال فيزون و بودي يظهران جمال جسدها و تناسقه
      فطيزها مدورة مقببة و أوراكها مدورة مليانة و بزازها كبيرة نافرة و وجهها خمري اللون بملامح أشبه بملامح باريسية في اوج شبابها!
      كان معها طفل لا يتخطى الست سنوات و معها حقائب فناديت عليها
      تاكسي يا مدام…أشارت أن : قف..فتوقفت ثم ترجلت و هنا ألقتني بنظرة رعناء سكسية و همست:
      ممكن مدينة نصر… أجبت : اللي تؤمري بيه….شكرتني: ميرسي…
      صعدت و حملت حقائبها فوق الطارة وداخل الشنطة الخلفية ثم صعدت! طوال السكة وهي ترمقني بنظرات غريبة فقلت: حمد …عالسلامة…
      هي: متشكرة…مصر وناسها أحلى بلا فرنسا بلا قرف…
      أنا ضاحكاً: ليه كدا…دا ا حلم حياتي أسافر فرنسا…فجأة وجدتها تصبغ شفتيها بقلم روج فتنحنحت و غازلتها: جميلة من غير رزوج يا مدام…الغريبة أنها تقبلتها مني و أحبت المزيد: ميرسي…بجد… ثم سألتها: دا ابن حضرتك…هي: أه…و خلي بابابه يشبع بفرنسا…أنا: ليه كدا…هي: مش واخدة راحتي…مش عارفة.. تحدثنا كثيراً حتى عرفت عني حكايتي و أني شاب في الثامنة و العشرين مثقف أعزب! راعها أني اعزب فهمست بعجب: أعزب…ثم ابتسمت: تلقاك بتلعب بديلك..أنا ضاحكاً: طيب أعمل أيه…سألتني: مرتاح كده…أنا: عايش لوحدي…مش ناعي هم غير هم نفسي…هي بلمعة عين: تصدق فعلاً…أحنا ممكن نعمل دويتو حلو هههه…ضحكت: أنتي كمان لوحدك…هي: أيوة..انا و رامي ده…باباه سبتها برة مصر…لم أكن اعمل أن فريدة هكا علمت لاحقاٌ اسمها قد قررت تخون زوجها وتطفئ نار كسها و شبقها الجنسي في شقتها معي إلا بعد حملت حقائبها في الأسانسير لتهمس: اتفشل ادخل..أنا عرفتك كفاية…دخلت تربت لها حقائبها ثم نفحتني فوق أجري ثلاث أضعاف ثم همست: ممكن أحتاجك..ممكن رقم موبايلك…!! يوم و الثاني و وجدت رقما غريبا يدق هاتفي! لم أكن قد سجلته فكانت هي فريدة: أنت نسيتني يا عمور!!! كانت تدللني فهمست: معلش مين حضرتك….همست:
      أنا فريدة بتاعت المطار…! تتابعت اتصالاتنا و صرنا و كاننا عاشقين في وقت قياسي ثم كانت الصدمة الجميلة أو الجمال الصادم! دعتني لبيتها! دعتني كي تخون زوجها وتطفئ نار كسها و شبقها الجنسي في شقتها معي وكانت جادة فدببت إليها و كان ابنها في المدرسة!! لم اكد أطرق بابها حتى جذبتني و بدون أي مقدمات تبادلنا القبلات الحارة و رحنا نتهعارش و يتحسس احدنا اﻵخر و بعد بعد لحظات انتفش رأس زبي فهمست لي: شيلني ..اوضة النوم أخر الطرقة….كانت بروبها الذي ليس من تحته شيءئ!! كانت أمرأة تامة الأثارة و الدلع!! هناك خلعت روبها لتبدو أمامي عارية ملط!! حليقة الكس الأبيض الشهي شابة البزاز مبرومة الحلمات مققبة الأطياز دنت مني و ألقت بزراعيها علي: حبيتك من أول ما شفتكو أنت بتقول تاكسي يا مدام…حسيت أنك مش سواق عادي…يا ريت متخنش الثقة دي و تبيع الحب ده…اطجبقت جفنيها و راحت تدنو من شفتي فلتقمتهما وغبنات في قبلة عميقة انزلت على أثرها بنطالي و لباسي و بشت زبي و دخلتها واقفاً!! نعم رشقت زبي في حامي كسها فشهقت ثم اعتليتها لما سقطت مني فوق سريرها!! رفعت ساقيها اللامعين ثم دفعت زبي فيها فشهقت ثم سحبته فشهقت و تابعت الدفع و السحب و الرهز و الهز وهي لا تني تشخر و تنخر و تتأفف و توحوح و تتاوه و تطلق أنات لذيذة و تخمش بأظافرها الطويلة لحم ظهري حتى أدمته وهي ترتعش و يتقوس

    • ظهرها!! مارست الجنس من قبل و لكني مثل تلك المرأة التي راحت تخون زوجها وتطفئ نار كسها و شبقها الجنسي معي لم أرى في حياتي حتى اللحظة! فريدة وهي فريدة حتى عاشرتها مرة و مرة و مرة و صرت
    • , سكس امهات, سكس محارم, سكس مترجم, سكس اخوات, سكس, افلام سكس, سكس مصرى.سكس عربى,
    • أقرب إليها من ابنها و زوجها فاعترفت لي: عارف…أنا ما اقدرش أعد من غير ممارسة يومين على بعض…يمكن ده شبق ..مرض,,,سميه براحتك بس أنا كدا…أعمل أيه!! هو ده اللي خلاني افر من فرنسا و أجي لمصر…جوزي أهملني و بقى يسهر برا فمقدرتش أتحمل…ظللت على ذلك الوضع مع فريدة حتى ذهبت يوماً لشقتها لاجدها قد عزلت!! حتى رقم هاتفها قد غيرته…!!!

     

     

     


     ,سكس اخوات, افلام سكس, سكس امهات, سكس حيوانات, سكس محارم,


    تعليقك